ضرورة علاج الادمان و متابعة المدمن بعد الشفاء

في البدء يمكننا أن نعرف الإدمان بأنه حالة تجعل الفرد المدمن خاضعا لرغباته ومعتمدا على المادة المخدرة ولكي يخرج من هذا الواقع المؤلم له ولأسرته علينا أن نحاول معه لإقناعه بأن الطريق الذي يسلكه طريقا وعرا وصعب.

ويؤدي الى عواقب وخيمة وكذلك يمكن الرجوع منه إلى جادة الصواب الصواب والتعافي من الإدمان و علاج الإدمان ليصل إلى مرحلة التحرر والعلاج ولكي تصل بالمريض إلى بر الأمان هناك عدة طرق في النصح والإرشاد ومخالطة الأسوياء من الشباب والعمل على تغيير المفاهيم التي إحتلت عقله نتيجة لضعف الإرادة والتي ينبغي أن نعمل على تقويتها (أي الإرادة) حتى يشعر مريض الإدمان بقوة شخصيته التي تمكنه من الإقلاع عن تعاطي المخدرات.

ولتسهيل المهمة على أسر المرضى الإتصال بمركز فريزيه لعلاج الإدمان للمساهمة بإمكانياتهم وخبراتهم الطويلة في كل من إندونيسيا وبريطانيا والسعودية
والإستفادة من خبرات الأخصائيين النفسيين والإجتماعيين والمرشدين.

ولنتعرف أكثر على أساليب إقناع المريض بأهمية العلاج من الإدمان .

يعتمد نجاح البرنامج العلاجي على استمرارية تعافي المدمن وعدم عودته إلى طريق الإدمان مرة أخرى فبالطبع كل الجهود المبذولة في سبيل الشفاء قد تهدر بمجرد حدوث الانتكاس والعودة للتعاطي وهنا تحديداً تكمن أهمية برنامج المتابعة بعد العلاج لذلك ننصح بمركز فريزيه لعلاج الإدمان الذي يقدم أفضل البرامج في المتابعة بعد العلاج ويهدف إلى دعم الاستمرار في التعافي بعيداً عن سطوة المواد المخدرة.

أهمية علاج الإدمان في مركز فريزيه

هناك العديد من الفوائد لطلب المساعدة من إدمان المخدرات في مركز فريزيه ويمكن لبرامج إعادة التأهيل من تعاطي المخدرات تقديم خدمات متنوعة تشمل:

• فحص وتشخيص اضطرابات تعاطي المخدرات.
• فحص وتشخيص اضطرابات الصحة العقلية المتزامنة (التشخيص المزدوج).
• اختبار المخدرات والكحول.
• إدارة الدواء.
• استخدام المواد المخدرة وعلاج الصحة العقلية.
• استخدام المواد وتثقيف الصحة النفسية.
• الخدمات الانتقالية التي تشمل تخطيط الخروج وخدمات الرعاية اللاحقة.
• إدارة الحالة لتوفير الاتصال بالموارد المتاحة.

ضرورة علاج الإدمان في مركز فريزيه يوفر مستويات وأنواع متعددة من الرعاية الطبية والنفسية بما في ذلك الدعم على مدار الساعة.

التحديات التي تواجه المدمن

توجد بعض التحديات التي تواجه المدمن خلال رحلة علاج الإدمان وأهمها:

• دور العائلة في علاج الإدمان: يتطلب العلاج مساندة الأهل والعائلة لمنع الانتكاس ولا بد أن يكون هناك دعم مستمر للمدمن حتى يكمل علاجه بنجاح.
• العوامل الاجتماعية: كالمعاناة من رفض سوق العمل أو ترفضه العائلة أو زوجته.
• دور البرامج العلاجية: يؤدي عدم الالتزام بالبرامج العلاجية إلى وقوعه في خطر الإدمان مرة أخرى.

تواصل مع فريزيه أفضل مركز لعلاج الإدمان في السعودية.

مضاعفات الادمان على المخدرات

قد تحدث آثار ومضاعفات الإدمان على المخدرات كما يلي:

• فقدان الوعي والغيبوبة والموت المفاجئ.
• مشاكل صحية بدنية وعقلية حسب نوع المخدرات المستخدمة.
• التعرض لحوادث السير.
• الانتحار.
• مشاكل مالية.
• مشاكل قانونية كالسرقة.
• مشاكل أسرية وخلافات زوجية.

ضرورة علاج الإدمان

اضطراب تعاطي المخدرات هو أكثر من مجرد اعتماد جسدي على المخدرات أو الكحول وحتى بعد التخلص من السموم عندما لا يصبح الجسم معتمداً فيكون معرض لخطر الانتكاس ويمكن لبعض العوامل النفسية والاجتماعية أن تكون محفزات قوية تؤدي إلى الانتكاس:

• الإجهاد وخاصة ضغوط الحياة المفاجئة.
• إشارات في البيئة.
• الشبكات الاجتماعية مثل قضاء الوقت مع الأصدقاء الذين يستمرون في استخدامها.

لذلك يجب زيارة مركز فريزيه أفضل مصح لعلاج الإدمان وتلقي العلاج المناسب تحت إشراف طبي مختص في مجال الإدمان.

ضرورة متابعة المدمن بعد الشفاء

لا تقتصر مراحل العلاج على تواجد المدمن فقط داخل المستشفى أو داخل المركز بل يجب متابعته بعد الخروج لمنع الانتكاس حيث تقلل الرعاية اللاحقة من خطر الانتكاس بنسبة كبيرة ويساعد مركز فريزيه المدمن على التعافي مع تقديم الرعاية الكاملة على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع.

كيف تقنع مريض الإدمان

• يمكن أن نوقف الدعم المادي حتى يفقد المورد المعنوي ليشعر أن المودة والمحبة تعطي لشخص يستحقها وليس لمدمن وهذا لا يعني محاربته.
• شرح الحالة الصحية والمرضية له بوضوح وما يترتب عليها من عواقب لا تحمد.
• الاستعانة بالأشخاص الذين تربطهم به صلة في سبيل شرح الموقف الذي وصلت إليه حالته الصحية.
• ولن تتوقف طرق إقناع المدمن بل تتعداها بأن تعرض عليه بعض حالات الإدمان السيئة بشكل عروض أو توعية مباشرة وذلك بالالتحاق بمجموعات المحاضرات التي يقدمها مركز فريزيه لرفاهية الإدمان.

وفي العموم نجد أن أغلب المدمنين يرفضون العلاج ولا يعترفون بوقوعهم في مشكلة وفي مثل تلك المواقف يجب على أُسر المدمنين أن تلتزم بقواعد عامة من الهدوء وعدم الانفعال مع إظهار الحب والعطف وتأكيد رغبة المساعدة مع تحديد طريقة وأسلوب الحوار المنطقي لأن أغلب المدمنين ينحون نحو الانفعال والتهديد بأشياء غير حقيقية كالانتحار مثلاً.

وفي مثل هذه الحالات يجب على الأسر أن تتجنب التوبيخ والإساءة والهجوم بل على الأسر أن تحول كل طاقات أفرادها إلى إظهار الدعم والثقة بغرض زيادة الاحساس بنفسه واحترامها بدرجة تجعله حريصاً عليها ليظهر بمظهر لائق أمام الآخرين ويتيح له العودة لحياته الطبيعية وممارسة مهامه الحياتية بشكل يكفل له التقدير.

ساعدوا أبنائكم والمجتمع على علاج ادمان المخدرات المنتشر بين المراهقين

يمكن حماية أبنائكم من استخدام المخدرات بتقديم عدد من النصائح كما يلي:

• الاستماع إليهم ومنحهم وقتاً واهتماماً ودعماً.
• إظهار لهم مشاعر العطف والحنان فالأبناء الذين يتلقون مشاعر الحنان يقل احتمال تعاطيهم المخدرات بمقدار خمس مرات عن غيرهم.
• وضع قواعد واضحة وحدود عدم تجاوزها.
• معرفة كل ما يفعله الأبناء كأماكن وجودهم.
• التثقيف في مجال الإدمان للمساعدة.
• اقناعهم بالذهاب إلى مركز فريزيه لتلقي أفضل أنواع العلاج.

أهمية الوقاية من المخدرات

يمكن لخطر الإهمال لدى الأبوين وسوء المعاملة والتعرض للعنف وتجارب الطفولة المعاكسة الأخرى أن تجعل هذه الضغوطات الأطفال أكثر عرضة لبدء تعاطي المخدرات في سن مبكرة كما يمكن أن يؤدي تعاطي المخدرات من قبل الوالدين إلى فقدان الأطفال لأحد الوالدين بسبب جرعة زائدة أو السجن أو فقدان حقوق الوالدين بالإضافة إلى التأثير الاقتصادي على الأسرة بأكملها.

الوقاية هي برامج وقائية مثبتة وفعالة من حيث التكلفة ويمكن أن تقلل بشكل كبير من معدلات تعاطي المخدرات فالتدخلات الوقائية المبنية على الأدلة والتي تركز على الطفولة المبكرة تقلل من مشاكل الصحة العقلية والجرائم وبالتالي يمكن أن يكون لهذه البرامج فوائد هائلة وطويلة الأجل للأطفال والأسر التي تخدمها وكذلك للمجتمع ككل.

أفضل مراكز علاج الادمان في ابها السعودية

الإدمان وانتشار المخدرات من أكثر المشكلات التي يواجهها المجتمع ويعد مركز فريزيه أفضل مركز لعلاج الإدمان في السعودية من خلال تقديم برامج علاجية متنوعة تناسب كافة المتضررين من الإدمان من الجانب النفسي والجسدي.

ويضمن مركز فريزيه السرية التامة منذ دخوله أول مرة لتلقي العلاج وحتى الوصول إلى التعافي التام ويوجد طاقم طبي ذو خبرة طويلة في مجال الإدمان والطب النفسي وتوفير أفضل برامج العلاج العالمية.

ماهي طرق وأساليب إقناع المريض بأهمية علاج الإدمان

الإهتمام بالمدن وخلق علاقة حب ومودة بينك وبينه حتى يشعر أن إرشاداتك ونصحك له نابع من محبتك له والتي يشعر بها من خلال التفاعل المباشر وهناك طرق مختلفة والتي منها:
أن حالة التي وقع فيها لظروف مقدرة ماهي إلا عبارة عن مرض يمكن علاجة وليس جريمة يعاقب عليها.

كذلك يمكننا أن نوقف من المريض الدعم المادي حتى يفقد المورد المعنوي ليشعر أن المودة والمحبه تعطي لشخص يستحقها وليس لمدمن وهذا لا يعني محاربته
 

شرح الحالة الصحية والمرضية له بوضوح وما يترتب عليها من عواقب لا تحمد

الاستعانة بالأشخاص الذين تربطهم به صله في سبيل شرح الموقف الذي وصلت إليه حالته الصحيه

ولن تتوقف طرق إقناع المدمن بل تتعداها بأن تعرض عليه بعض حالات الإدمان السيئة بشكل عروض أو توعية مباشرة وذلك بالالتحاق بمجموعات المحاضرات ا زجلتوعوية التي يقدمها مركز فريزيه لرفاهية الإدمان

وفي العموم نجد أن أغلب المدمنين يرفضون العلاج ولا يعترفون بوقوعهم في مشكلة وفي مثل تلك المواقف على أُسر المدمنين أن تلتزم بقواعد عامة من الهدوء وعدم الانفعال مع إظهار الحب والعطف وتأكيد رغبه المساعدة مع تحديد طريقة وأسلوب الحوار المنطقي لأن أغلب المدمنين ينحون نحو الانفعال والتهديد بأشياء غير حقيقة كالانتحار مثلاً وفي مثل هذة الحالات يجب على الأسر أن تتجنب التوبيخ والإساءة والهجوم في بعض الأحيان بل على الأسر أن تحول كل طاقات أفرادها إلى إظهار الدعم والثقة بغرض زيادة الاحساس بنفسه واحترامهابدرجة تجعله حريصا على عليها ليظهر بمظهر لائق أمام الآخرين يتيح له العودة لحياته الطبيعية وممارسة مهامه الحياتية بشكل يكفل له التقدير.

علامات تدل على ضرورة علاج الإدمان

تعد ضرورة علاج الإدمان في مركز فريزيه خطوة أولى للعديد من الأفراد الذين يسعون إلى التعافي من تعاطي المخدرات حيث يحاول بعض الأشخاص الإقلاع عن التدخين بمفردهم دون الرعاية الطبية التي يوفرها مركز فريزيه ومن الصعب للغاية على كثير من الناس التخلص من الإدمان دون مساعدة.

هناك بعض الدلائل التي تدل على ضرورة علاج الإدمان والحاجة إلى مساعدة وتشمل ما يلي:

أصبح استخدام المخدرات من الأولويات الرئيسية

إحدى علامات ضرورة علاج الإدمان هي أن يصبح استخدام المواد المخدرة محور التركيز الرئيسي فإذا كانت المادة تستهلك أفكار الشخص على مدار اليوم ويقضي وقتاً وجهداً للحصول على العقار واستخدامه فقد يكون مدمناً.

معاناة الصحة من المخدرات

يرتبط تعاطي المواد المخدرة بعدد لا يحصى من الآثار الصحية السيئة كإدمان الكحول الذي يرتبط بمشاكل الكبد طويلة الأمد وأنواع مختلفة من السرطان حيث يؤثر إدمان المخدرات والكحول على الجسم والعقل ويتسبب في مجموعة من الأعراض الجسدية والعقلية كما يلي:

• الصحة الجسدية: يمكن أن تتراوح العواقب الصحية الجسدية لتعاطي المخدرات من خفيفة إلى مميتة اعتماداً على عدة عوامل مثل المدة التي تناولها الشخص والكمية ونوع الدواء.
• الصحة النفسية: يسبب إدمان المخدرات تغييرات في طريقة عمل الدماغ وطريقة تصرف الشخص ويمكن أن يتجلى هذا في زيادة القلق والإثارة والاكتئاب.

يتعاطى الناس المخدرات لعدد من الأسباب ويمكن أن يؤدي ذلك إلى ظهور أعراض الصحة العقلية أو تفاقمها مما يشجع على الاستمرار في استخدامها لتخفيف الأعراض التي تظهر.

تزداد فرص الانتكاس بشكل كبير عندما لا يتضمن العلاج مشكلات الصحة العقلية الأساسية لذلك ضرورة علاج الادمان في مركز فريزيه لتوفر رعاية متخصصة تساعد في التأكد من الحصول على المساعدة في التقدم في عملية التعافي.

يوجد رغبة قوية في استخدام المادة

ضرورة علاج الإدمان في مركز فريزيه للأفراد الذين يعانون من الرغبة الشديدة في تعاطي المخدرات فعند التوقف عن الاستخدام تبدأ أعراض الانسحاب من خفيفة إلى شديدة بناءً على نوع المخدرات أو الكحول وكمية وطول مدة الاستخدام مما يؤدي إلى الرغبة الشديدة.

ضرورة علاج الإدمان في مركز فريزيه

هناك العديد من الفوائد لطلب المساعدة من إدمان المخدرات في مركز فريزيه ويمكن لبرامج إعادة التأهيل من تعاطي المخدرات تقديم خدمات متنوعة تشمل:

• فحص وتشخيص اضطرابات تعاطي المخدرات.
• فحص وتشخيص اضطرابات الصحة العقلية المتزامنة (التشخيص المزدوج).
• اختبار المخدرات والكحول.
• إدارة الدواء.
• استخدام المواد المخدرة وعلاج الصحة العقلية.
• استخدام المواد وتثقيف الصحة النفسية.
• الخدمات الانتقالية التي تشمل تخطيط الخروج وخدمات الرعاية اللاحقة.
• إدارة الحالة لتوفير الاتصال بالموارد المتاحة.

ضرورة علاج الإدمان في مركز فريزيه يوفر مستويات وأنواع متعددة من الرعاية الطبية والنفسية بما في ذلك الدعم على مدار الساعة.

أهمية الوقاية من المخدرات

يمكن لخطر الإهمال لدى الأبوين وسوء المعاملة والتعرض للعنف وتجارب الطفولة المعاكسة الأخرى أن تجعل هذه الضغوطات الأطفال أكثر عرضة لبدء تعاطي المخدرات في سن مبكرة كما يمكن أن يؤدي تعاطي المخدرات من قبل الوالدين إلى فقدان الأطفال لأحد الوالدين بسبب جرعة زائدة أو السجن أو فقدان حقوق الوالدين بالإضافة إلى التأثير الاقتصادي على الأسرة بأكملها.

الوقاية هي برامج وقائية مثبتة وفعالة من حيث التكلفة ويمكن أن تقلل بشكل كبير من معدلات تعاطي المخدرات فالتدخلات الوقائية المبنية على الأدلة والتي تركز على الطفولة المبكرة تقلل من مشاكل الصحة العقلية والجرائم وبالتالي يمكن أن يكون لهذه البرامج فوائد هائلة وطويلة الأجل للأطفال والأسر التي تخدمها وكذلك للمجتمع ككل.

اضطرابات الاستشارة وتعاطي المخدرات

يعد الإقلاع عن عادة العقاقير التي تستلزم وصفة طبية أو الكحول أو أي اضطراب آخر لتعاطي المخدرات إنجازاً كبيراً ويعتبر التخلص من السموم مجرد بداية لعملية طويلة سيتعلم الشخص من خلالها إدارة الرغبة الشديدة في تناول الطعام وتجنب الانتكاس.

الاستشارة هي الدعامة الأساسية لعلاج اضطراب تعاطي المخدرات لكثير من الناس ويمكن أن يساعد العلاج السلوكي المعرفي والمشورة الأسرية وأنواع العلاج الأخرى على البقاء نظيفاً كما يمكن أن يعالج العلاج النفسي أيضاً حالات الصحة العقلية الأخرى التي غالباً ما تلعب دوراً في تعاطي المخدرات.

ضرورة علاج الإدمان

اضطراب تعاطي المخدرات هو أكثر من مجرد اعتماد جسدي على المخدرات أو الكحول وحتى بعد التخلص من السموم عندما لا يصبح الجسم معتمداً فيكون معرض لخطر الانتكاس ويمكن لبعض العوامل النفسية والاجتماعية أن تكون محفزات قوية تؤدي إلى الانتكاس:

• الإجهاد وخاصة ضغوط الحياة المفاجئة.
• إشارات في البيئة.
• الشبكات الاجتماعية مثل قضاء الوقت مع الأصدقاء الذين يستمرون في استخدامها.

اقرأ أيضاً: حقائق عن إدمان الهيروين ولماذا يجب التعافي منه

العلاج الفردي مقابل العلاج الجماعي

في حين أن أي علاج استشاري لعلاج تعاطي المخدرات أفضل من لا شيء فإن العلاج الجماعي يفضل عموماً على العلاج الفردي لوجود تحديات ودعم من قبل الزملاء الذين يخضعون أيضاً لإعادة التأهيل.

البرامج المكونة من 12 خطوة هي أيضاً مجموعات دعم ويمكن أن تكون جزءاً مفيداً من برنامج الاسترداد الخاص ولكن لا يتم توجيههم من قبل معالج نفسي مدرب وبالتالي ليسوا مثل العلاج الجماعي.

ضرورة علاج الإدمان الفردي عندما يكون الشخص مصاباً بالاكتئاب أو الاضطراب أو حالة صحية عقلية أخرى تتطلب العلاج في حد ذاته بعيداً عن اضطراب تعاطي المخدرات.

اقرأ أيضاً: لماذا لا يجب عليك التخلص من آثار المخدرات بمفردك؟

علاج الأزواج والأسرة

لا يؤثر الإدمان على حياة الشخص فقط فعائلته كلها ستتغير وتزداد احتمالية نجاح العلاج عندما يكون لديه علاقات قوية مع العائلة والأصدقاء وتشمل طرق الاستشارة المختلفة الزوج أو الزوجة وأفراد الأسرة الأخرين.

تظهر الدراسات ضرورة علاج الإدمان الأسري الذي يؤدي إلى انخفاض معدلات الانتكاس وزيادة السعادة في الأسرة ومساعدة أطفال الآباء المدمنين على إدارة حالتهم.

التوقعات طويلة المدى

يعد اضطراب تعاطي المخدرات مرضاً مزمناً حيث يعاني معظم الناس من انتكاسة في مرحلة ما ويتناول بعض الأشخاص الأدوية التي تساعد في إدارة أعراض الانسحاب أو أدوية أخرى مثلهم لسنوات.

يمكن أيضاً الاستفادة من العلاج السلوكي ويمكن أن يساعد الشخص ما يلي:

• إدارة الرغبة الشديدة.
• بناء عادات وأفكار صحية.
• تجنب المثيرات التي قد تؤدي إلى الانتكاس.

اقرأ أيضاً: هل يمكن علاج مدمن الحشيش في البيت وما هي المخاطر؟

يعد فريزيه مركز شامل لإعادة التأهيل من الإدمان و علاج الهيروين و علاج ادمان المورفين حيث يقدم الدعم من المخدرات والكحول وإدمان كل شيء في مكان آمن ومريح و نحن نقدم حزم العلاج التي تتضمن مجموعة واسعة من تقنيات المواجهة الناجحة، لتناسب الاحتياجات والمتطلبات الفردية لكل عميل ويديرها طاقم عمل متفاني وذوي خبرة عالية

يتم تزويد خدمتنا في جميع الأوقات من قبل معالجين متخصصين وملتزمين ومتوفرون طوال اليوم للحصول على دعم إضافي ولدينا أيضاً فريق ليلي من الطاقم الطبي لذلك هناك شخص متاح على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع ونحن نقدر أن عملية إعادة التأهيل يمكن أن تكون تجربة شاقة لعملائنا ولا سيما حالات القبول لأول مرة لهذا السبب نقدم تقييمات وإرشادات متعمقة قبل الدخول في فريزيه لمساعدة العملاء على فهم ما يمكن توقعه من المنشأة عند وصولهم

يمكن التواصل مع الأطباء في مركز فريزيه عن طريق الخط الساخن وستتم الاستجابة بسرعة قصوى

506022759 (966+)

هل تبحث عن مستشار اختصاصي علاج من الإدمان وتعافي! نحن بإنتظارك على مدار 24 ساعة

الخط الساخن: 0506022759

واتسآب: 966506022759+