You are currently viewing اعراض انسحاب الحشيش | مدتها – علاجها
أعراض انسحاب الحشيش

اعراض انسحاب الحشيش | مدتها – علاجها

  • Post published:يناير 27, 2025
  • Post category:Cannabis

لطالما كان من الصعب التخلّي عن شيئ يُخدّر العقول ولكنه لا يُخمد العواطف، هي كذلك اعراض انسحاب الحشيش التي تحمل ثقل الإدمان الذي خلفته، وفي حال لم يتم التعامل مع الأعراض الانسحابية للحشيش بشكل فعال وإشراف صحي متخصص سيؤدي ذلك لرجوع المدمن للتعاطي وعودة الانتكاسة.

سطورنا التالية تحمل في طياتها تفاصيل كاملة عن أعراض انسحاب الحشيش والماريجوانا النفسية والجسدية ومدة كل منها، وصولًا لبيان كيفية علاج اعراض انسحاب الحشيش وفق أفضل بروتوكول علاجي مقدّم من مركز فريزيه أفضل مركز لعلاج الادمان والتأهيل النفسي في السعودية.

يمكن التواصل مع الأطباء في مركز فريزيه عن طريق الخط الساخن وستتم الاستجابة بسرعة قصوى على الرقم
506022759 (966+) أو من خلال الضغط على أيقونة الواتس آب

محتوى المقال

ما هي اعراض انسحاب الحشيش؟

أعراض انسحاب الحشيش من الجسم هي الاكتئاب و التهيج والارق إضافة للتقلصات العضلية حيث تظهر أعراض الإقلاع عن الحشيش عندما يتوقف الشخص

عن استخدامه بعد فترة طويلة من الاعتماد عليه،

 وتختلف اعراض انسحاب الحشيش من الدم بين الجوانب النفسية والجسدية. يمكن أن تكون الأعراض خفيفة إلى شديدة بناءً على مدة التعاطي وكمية الاستخدام.

كم تبلغ مدة اعراض انسحاب الحشيش من الجسم؟

تبدأ أعراض انسحاب الحشيش في الظهور خلال 24-72 ساعة من التوقف، وتبلغ ذروتها في الأسبوع الأول، بينما قد تستمر الأعراض النفسية لعدة أسابيع أو أشهر في بعض الحالات.

حيث تختلف تجارب الأشخاص مع انسحاب الماريجوانا من فرد لآخر، إلّا أنّ ذلك لا يمنع من وجود مجموعة من أعراض انسحاب القنب الأكثر شيوعًا

مع اختلاف درجة شدتها تبعًا لعدة عوامل بما فيها الكمية ومدة التعاطي وعوامل أخرى تتعلق بحالة الفرد الصحية.

أبرز اعراض انسحاب الحشيش النفسية

تتضمن اعراض تبطيل المخدرات النفسية القلق، الاكتئاب، التهيج، صعوبة التركيز، تقلب المزاج، والرغبة الملحة في العودة لاستخدام الحشيش.

ونبين فيما يلي توضيحًا مفصّلا لأبرز أعراض الاقلاع عن الحشيش:

الرغبة الشديدة في تعاطي الحشيش

تعدّ الرغبة الشديدة في العودة لاستخدام مادة الحشيش بعد التوقف عنها من علامات اعراض انسحابية للحشيش المميزة.

وفي سياق ذلك، أفادت إحدى الدراسات أنّ 75.7% من المشاركين فيها شعروا برغبة قوية في تدخين الماريجوانا بعد محاولة الإقلاع، وخاصةً خلال الأيام الأولى من التوقف.

طبعاً لا بدّ من التنويه أنّ شدة هذه الرغبة كانت مختلفة من شخص لآخر.

التهيّج اعراض انسحابية الحشيش

الشعور بالتهيّج هو عرض شائع آخر يظهر عند الانسحاب من الحشيش والماريجوانا، وهو حالة من الانزعاج والعصبية ترافق الفرد.

ويعاني أكثر من نصف الأشخاص تقلبات مزاجية عند التوقف عن تعاطي القنب بما فيها التهيج والقلق، وقد تصل إلى التوتر وفقدان التركيز.

ليس ذلك فحسب، بل قد يصل التهيج الناتج عن التوقف من تعاطي القنب إلى شعور بالغضب المفرط الذي قد يصل إلى العدوانية.

ومن هنا تكمن أهمية الحصول على استشارة من قبل مركز علاج من تعافي الإدمان مثل مركز فريزيه الافضل في السعودية والمنطقة، خاصةً لكون التهيج

قد يكون سببًا لمشكلة أخطر مغطاة باستخدام القنب.

القلق من أعراض انسحاب الحشيش

أيضًا القلق من أعراض انسحاب الحشيش الشائعة، وقد تظهر بعد الإقلاع عن الاستخدام والتعاطي.

ولكن في حال استمر الشعور بالقلق لأكثر من أسبوع بعد التوقف عن تعاطي الحشيش، فإنّ ذلك يستدعي منك البحث عن مساعدة مهنية ومركز مختص.

الاكتئاب أحد اعراض تبطيل المخدرات

يظهر الاكتئاب على المتعاطي كأحد أعراض الحشيش الانسحابية، وخاصةً عندما يشعر الأشخاص الذين توقفو عن تعاطي القنب بالعواقب السلبية التي أصابتهم

وتأثيرها على حياتهم. كما أنّه كيف أهدرو سنوات عديدة من حياتهم.

ثم أنّه في حال استمر الشعور بالأكتئاب لأسبوع أو أسبوعين فقد يؤثر على القدرة على العمل.

في حال كنت أو أحد أقربائك يعاني من الاكتئاب أو أي من أعراض انسحاب الحشيش النفسية، سارع بالتواصل مع مركز فريزييه عبر الرقم ،

حيث يعتبر فرزيه أفضل مركز لعلاج الإدمان في السعودية والذي سيقوم بتقييم حالتك وتقديم أنسب بروتوكول علاجي متكامل.

مشاكل النوم اعراض انسحابيه للحشيش

تُقدّر نسبة الأشخاص الذين يعانون صعوبة في النوم خلال فترة الانسحاب من القنب والماريجوانا حوالي 47%.

وتشمل أعراض انسحاب الحشيش المتعلقة بالنوم كلّاً من الصعوبة في الدخول إلى النوم أو البقاء نائمًا لفترة طويلة، إضافةً للتعرق الليلي والكوابيس المزعجة.

ومن الأحلام التي كانت تظهر عند الأشخاص الذين توقفوا عن تدخين القنب هي أنّهم يحلمون بتعاطي الحشيش وتدخين الماريجوانا.

أمّا الفترة المتوقعة لاستمرار صعوبة النوم ومشاكله هي من عدّة أيام وقد تصل لعدة أسابيع.

قد يهمك الاطلاع على: الامراض النفسية التي يسببها الحشيش وتوضيح العلاقة بينهما

تعرّف على مزيد من اعراض انسحاب الحشيش الجسدية

تشمل اعراض انسحابيه للحشيش الجسدية هي اضطرابات النوم، فقدان الشهية، آلام العضلات، التعرق المفرط، الغثيان، وارتفاع ضربات القلب.

تظهر هذه الأعراض نتيجة محاولة الجسم التكيف مع غياب المادة.

إضافةً للصداع الذي يشكل أحد أعراض انسحاب الحشيش الشائعة، نبين فيما يلي أعراضًا جسدية أخرى، والتي تختلف شدتها أيضًا

تبعًا لتكرار وكمية استخدام الماريجوانا قبل التوقف.

وبالنسبة لمدة الصداع فهي مشابهة لمدة اعراض انسحاب الحشيش الجسديه أي يبدأ بالظهور بعد يوم إلى ثلاث أيام ويبلغ ذروته خلال يومين إلى ستة أيام،

ومدة استمراره قد تصل لعدة أسابيع.

وتظهر اعراض انسحاب الحشيش الجسديه بالاشكال الآتية:

  • زيادة أو نقصان الشهية.
  • ألم في المعدة.
  • فقدان أو زيادة الوزن.
  • الغثيان أو التقيؤ.
  • أعراض مشابهة للانفلونزا (صداع، تعرق، ارتعاش، رجفان، حمى، قشعريرة)

أمّا فيما يخص اعراض انسحاب الحشيش الجسديه على القلب، فقد أشارت الأبحاث الأخيرة إلى أنّ التوقف المفاجئ عن الحشيش بكثافة لا يسبب أي تغيرات كبية في ضغط القلب

أو معدل ضربات القلب.

بشكل عام يمكن تلخيص اعراض انسحابية الحشيش عند التوقف عن تعاطي الماريجوانا بدايةً بالشعور بزيادة في التوتر والانزعاج،

مع معاناة في القدرة على النوم وتغيرات في الشهية وقد يترافق ذلك بأعراض جسدية كألم في المعدة وصداع في الرأس.

لماذا تحدث اعراض انسحاب الحشيش والماريجوانا وكيف تؤثر على الدماغ

عملية حدوث أعراض الحشيش الانسحابية مرتبطة بشكل كبير بمعرفة ما هي مركباته الفعالة وتأثيرها على المستقبلات الخاصة بها في الدماغ.

حيث يعتبر الحشيش والماريجوانا من منتجات القنب الهدي والذي يحتوي على عدّة مركبات فعالة يأتي في مقدمتها (دلتا-9- ورباعي هيدروكانابينول والذي يعرف أيضًا بـ THC،

إضافةً إلى مركب الكانابيديول)، وتقوم هذه المكونات الفعالة بالارتباط بمستقبلات القنب الموجودة بشكل طبيعي في دماغ الإنسان.

ويسبب التعاطي المزمن للحشيش والماريجوانا على مستوى طويل الأمد تغيرات في هذه المستقبلات؛ لذلك يحتاج الجسم لفترة من الزمن عند التوقف

عن التعاطي من أجل التكيف مع عدم وجودها مما يجعل من ذلك السبب الرئيسي لظهور أعراض تبطيل الحشيش والماريجوانا.

ليس ذلك فحسب بل إنّ تعاطي الحشيش والماريجوانا يؤثر بشكل كبير على الدماغ وبشكل أكثر تحديدًا على الدماغ المخطط، ويكون هذا التأثير على مستويات الدوبامين

التي يقللها مما يزيد من خطر الإصابة بالأمراض العقلية النفسية كالفصام والزهايمر.

وبالاضافة لذلك يسبب التعاطي ارتفاع مستوى الإدراك الحسي، وهذا ما تم اكتشافه عبر العديد من التجارب من قبل علماء الأعصاب بأوروبا الذين توصلوا إلى

أن المكونات الفعالة في الماريجوانا تؤثر على مركز الشم في المخ مما يحبذ لديها شم الطعام وبالتالي إثارة الشهية .

اقرأ أيضًا: متى يعود الجسم لطبيعته بعد ترك المخدرات

مدة الأعراض الانسحابية للحشيش ومتى تبلغ ذروتها

تمثّل مدة أعراض انسحاب الحشيش الفترة الزمنية التي ترافق فيها أعراض الاقلاع عن الحشيش النفسية والجسدية المدمن وذلك بعد التوقف الكامل عن التعاطي،

حيث يقوم الجسم خلال هذه الفترة بمحاولة التأقلم مع غياب هذه المادة بعد الاعتياد عليها لفترة طويلة.

ووفقًا لآخر الدراسات فإنّ ظهور اعراض انسحاب الحشيش يكون بشكل مباشر حال التوقف المفاجئ عن تعاطي الحشيش وتبلغ ذروتها خلال يومين إلى 6 أيام،

وبعد أسبوع من الاقلاع عن الحشيش تنخفض الآثار الانسحابية على الجسم مع استمراررها في بعض الحالات لعدّة أسابيع.

ويتعلق مدى استمرار زمن اعراض الحشيش الانسحابية بالمدة اللازمة لخروج الحشيش (القنب) ومركباته الفعالة من الجسم، وهذا يعتمد على عدة عوامل نذكر منها:

  • كمية الجرعة المستخدمة من الحشيش والماريجوانا.
  • ثم مقدار تكرار الفرد لتعاطي الحشيش ومدة التعاطي.
  • حالة الفرد الصحية وبشكل أخص نسبة الدهون في الجسم وحالة الكبد.
  • العادات الغذائية للفرد.
  • طبيعة الأعراض الانسحابية هل هي نفسية أم جسدية.

واعتمادًا على طبيعة الأعراض الانسحابية، فإنّه في حال كانت هذه الأعراض جسدية قد تصل مدة لأعراض الانسحابية للحشيش الجسدية لأسبوعين، أمّا النفسية فقد تستمر لعدّة أسابيع.

وبشكل عام يمكننا تحديد مدة اعراض انسحاب الحشيش بحدها الأعظمي عدّة أسابيع، وفي المتوسط تكون أسبوعين، أمّا الفترة التي تكون فيها الأعراض بذروتها هي خلال يومين إلى ستة أيام.

اقرأ أيضًا: مدة بقاء الحشيش في البول والدم والجسم

طريقة التخلص من الأعراض الانسحابية للحشيش

عدم التعامل مع الأعراض الانسحابية للحشيش بشكل فعال يعيق قدرة المدمن على متابعة علاج أعراض انسحاب الحشيش وقد يسبب الرجوع الى الانتكاسة من جديد، بل

أنّ الأمور قد تزداد سوءًا من خلال تعرض حياة المدمن للخطربسبب المضاعفات الناتجة عن تخفيف الاعراض الانسحابية للحشيش بشكل غير مدروس.

ولكن، هذا لا يستدعي القلق فكل ما عليك القيام به هو اختيار مركز علاج مختص يوفر لك العناية الطبية والصحية.

فالاعتقاد السائد بأنّ فترة أعراض انسحاب الحشيش هي أصعب مرحلة خلال العلاج من الإدمان لم يعد بهذه الدرجة.

وبشكل خاص مع التطور الحاصل في العلم والذي أوصل مجموعة من الأدوية تساهم في علاج اعراض الانسحاب من المخدرات بدون ألم،

ولنكن أكثر دقة ليس بدون ألم تمامًا وإنما بأخف درجات الألم الممكنة.

اقرأ أيضًا: كيفية التعامل مع الابن المدمن | تجربتي مع ابني المدمن وكيفية علاجه

أبرز الأدوية المستخدمة في علاج الاعراض الانسحابية للحشيش

أدوية التخلص من أعراض الحشيش الانسحابية

تساهم بعض الأدوية في تخفيف الألم والأعراض الناتجة عن التوقف المفاجئ عن الحشيش، ولكن ذلك لا يعني أنّ هذه الأدوية يمكن استخدامها دومًا، بل يجب

أن يتم ذلك بإشراف طبيب مختص على دراية بحالة المدمن الصحية تجنبًا لأي مضاعفات جانبية للمدمن.

وتشمل هذه الأدوية علاج العديد من الأعراض النفسية الانسحابية للحشيش كالقلق والذهان والفصام والاكتئاب، إضافةً لأعراض انسحاب الحشيش الجسدية

مثل القيئ والغثيان والاسهال واضطرابات المعدة.

ونذكر فيما يلي أبرز أسماء الأدوية المستخدمة في علاج أعراض الاقلاع عن الحشيش:

  • الزولبيديم لمساعدة المدمن على النوم.
  • البوسبيرون لتخفيف الأرق.
  • الجابابنتين، للتخلص من أعراض القلق واضطرابات النوم,
  • الكيتيابين.
  • الميرتازابين.
  • الدرونابينول.

نعود وننوّه لأهمية عدم استخدام هذه الأدوية دون إشراف من قبل طبيب مختص، فاختيار الدواء الصحيح يختلف من فرد لآخر وفقًا لتقييم حالته.

اقرأ أيضًا: تجربتي مع ترك الأدوية النفسية

علاج اعراض الانسحاب من الحشيش مع مركز فريزيه بدون ألم

علاج اعراض انسحاب الحشيش والماريجوانا

يتبع مركز فريزيه للعلاج والتأهيل النفسي أحدث البروتوكلات المستخدمة في علاج اعراض انسحاب الحشيش والتخلص منها بدون ألم،

وتتضمن هذه البروتوكلات برامج علاجية مختارة بعناية حسب تقييم كل حالة، ويمكن توضيح كيفية علاج الاعراض الانسحابية للحشيش وفق ما يلي:

  • الخطوة الألى هي قيام الطبيب المختص بإخضاع المستفيد إلى جلسات تقييم لحالته الصحية والنفسية مع اطلاعه الكامل على سجله الطبي.
  • يتم جمع هذه المعلومات وبناءً على نتيجة التقييم يتم وضع خطة علاج الاعراض الانسحابية للحشيش المناسبة.
  • المساعدة على تخطي أعراض الانسحاب بإبعاد الشخص عن أي محفزات أو أماكن تشجعة على تعاطي الحشيش.
  • يتم استخدام أحدث الأدوية للتخفيف من اعراض انسحاب الحشيش بدرجة كبيرة خلال فترة العلاج والتأهيل.
  • يتم توفير إقامة ضمن المركز مع نظام غذائي متكامل، إضافةً لرعاية صحية طوال اليوم.

وعند الانتهاء من مرحلة التعافي يقوم مركز فريزيه بتعيين أخصائيين ضمن فترة الرعاية اللاحقة بهدف التأكد من عدم عودة المريض للانتكاسة من جديد.

أي أنّك بكل اختصار ستكون مع مركز فريزيه في أيدي أمينة لما يملكه من أمهر الأطباء والاختصاصيين النفسيين والاستشاريين على مستوى المنطقة،

فرحلة التعافي من علاج اعراض الانسحاب من المخدرات تحتاج خطوة منك ونحن سنتكفل بتقديم كامل الدعم والمساعدة الممكنة بسرية تامة.

الأسئلة الشائعة المتعلقة بالأعراض الناتجة عن تبطيل الحشيش

عدد الأيام التي تستمر فيها أعراض انسحاب الحشيش هو عدّة أسابيع، حيث تبدأ بالظهور خلال 24 ساعة وتبلغ ذروتها من يومين إلى ثلاثة.

تشمل أعراض انسحاب الحشيش النفسية كلاً مما يلي:

  • القلق
  • الاكتئاب
  • مشاكل النوم
  • التهيّج

اعراض الحشيش النفسية تستمر أكثر من الجسدية، حيث تبلغ مدتها حوالي ثلاث أسابيع أما الجسدية فتستمر لمدة أسبوعين.

أفضل طرق تخفيف أعراض انسحاب الحشيش هي عبر الاستخدام الدوائي المعتمد من قبل وزارة الصحة والموصوف بإشراف طبي، ويأتي في مقدمة الأدوية المستخدمة لتخفيف الألم وأعراض الاقلاع عن تعاطي الحشيش:

  • الزولبيديم لمساعدة المدمن على النوم.
  • البوسبيرون لتخفيف الأرق.
  • الجابابنتين، للتخلص من أعراض القلق واضطرابات النوم,
  • الكيتيابين.
  • الميرتازابين.
  • الدرونابينول.

في غضون 3 أسابيع، تختفي معظم الأعراض الحادة. تشير بعض الدراسات إلى أن بعض أعراض انسحاب الحشيش النفسية قد تستمر لمدة تصل إلى 5 أسابيع.

يعود الجسم لطبيعته بعد ترك الحشيش بفترة أسبوعين على الأقل فيما يتعلق بـاعراض انسحاب الحشيش الجسدية، أما الأعراض النفسية والسلوكية فقد تستغرق شهور حتى يتخلص منها الجسم نهائيًا.

اترك تعليقاً